هل تعلم أن أنفاسك أيها (الفاقد) المُحتسِب مكتوبة عند الله
محسوبة في الميزان وستراها بإذن الله !
هذا النَّفسَ الواحد له وزنٌ عند ربك،
حين يَخرج من روحٍ صابرة محتسبة،
تفوح رضًا بقضاء الله وقَدرِه
"ما لعبدي المؤمن
عندي جزاءً إذا قبضتُ صفِيَّه
من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة"
رواه البخاري
※※※
هنا دوحةٌ غنَّاء، وغُصنٌ رطيب
تطفئ بها لهيب الفقد، وتُبّرد حرارة الحزن
نضع بين يديك:
- مقاطع تُطيّب بها سمعك ( هنــا )
- وكتب تُمتِّع ناظريك بالتنقل بينها ( هنــا )
- ورسائل مكتوبة تُضمِّد بها كل عِرق يشكو فقدًا ( هنــا )